Thesis and Dissertations
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Thesis and Dissertations by Author "عُثْمَانُ, أَبُوكِي عَبْدُ الْوَهَّابِ"
Now showing 1 - 1 of 1
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access المعارف في قصيدة "كشف الغمة في مدح سيد الأمة" لمحمود سامي البارودي، دراسة نحوية(Department of Arabic Studies, Nasarawa State University Keffi., 2018-01-11) عُثْمَانُ, أَبُوكِي عَبْدُ الْوَهَّابِحاول هذا البحث الذي بعنوان: المعارف في قصيدة كشف الغمة في مدح سيد الأمة لمحمود سامي البارودي، تسليط الضوء على الألفظ العربية المعرَّفة، ضميرها وعلمها واسم إشارتها واسم موصولها ومعرَّفها بأل ومضافها إلى معرفة في القصيدة، ممهّداً لها بمقدمة ونبذة عن البارودي ودراسة نظرية للمعارف في النحو العربي، ورغب الباحث في المبادرة إلى إجراء هذا البحث لحيوية الموضوع وجودة القصيدة في سلامة أبياتها من عيوب نحوية. ومنهج الباحث في هذه الدراسة منهج استقرائي فاستنباطي ثم التحليل، فالباحث يَتَتَّبع القصيدة ليقف على أماكنَ استخدمَ الشاعر فيها المعارفَ بجميع أنواعها محصياً عددها ومستخرجًا بعضها ومعلِّقاً عليها بالشرح أو الاستشهاد مع التحليل النحوي. تتبع الباحث القصيدة من مطلعها إلى آخرها وأدرك أن الشاعر استعمل سبعًا وسبعين(77) ضميرًا مستتراً وجوبًا، واثنتين وثلاثين بعد أربعِمئة(432) مستترًا جوازًا، وعشرة بعد المئة(110) ضميراً متصلاً في محل رفع، واثنتين وسبعين بعد خمسِمئة(572) ضميراً متصلاً مشتركاً بين النصب والجر، وخمسةَ(5) ضمائرَ متصلةً مشتركةً بين الرفع والنصب والجر، وأما البارز المنفصل من الضمير الذي يقع في محل رفع فاثنتان وثلاثون(32) ضميراً، ولم يرد ولو مرة لمحل نصب. ووجد الباحث العلم في القصيدة بتقسيماتها كلها، سبعًا وثمانين بعد المئتين(287) شخصياً، واثنين وخمسين بعد المئة(152) جنسياً، وثلاثمئة(300) مفرداً، وتسعًا بعد المئة(109) مركباً إضافياً، وأربعًا(4) مركباً إسنادياً. استخدم الشاعر الأسلوب الإشاريَّ في أربعٍ وعشرين(24) مرة في القصيدة. وردت الأسماء الموصولة في القصيدة بنوعها الخاص والعام، ثلاثة عشر(13) خاصاً، واثنين وستين(62) عاماً. وقد استقرى الباحث القصيدةَ واستنبط شواهد المعرف بأل فيها، وأدرك أنها وردت تسعًا وخمسين بعد تسعمئة(959) مرةٍ، ورد المضاف إلى المعرفة في واحدةٍ وثمانين بعد أربعِمئة موضعاً، ولم يجد الباحث موضعاً استعمل فيه الباحث النكرة المقصودة بالنداء.